وكالة العباسية نيوزحياة الفقراء والمساكين …..السلة الغذائية وكالة العباسية نيوزفي خطوة رائعة وايجابية تسجل له ….وفد كتلة ائتلاف دولة القانون النيابية يصل نينوى وكالة العباسية نيوزمحمود خوشناو : وكالة العباسية نيوزالشيخ قيس الخزعلي : وكالة العباسية نيوزالشيخ قيس الخزعلي : وكالة العباسية نيوزفي الوقت الحالي….لاتعيينات في جهاز الامن الوطني وكالة العباسية نيوزابن واخ للشعب وكالة العباسية نيوزفديو تثقيفي….عن الحجب الذاتي لمفردات البطاقة التموينية….!! وكالة العباسية نيوزهيأة المنافذ الحدودية بالتنسيق مع رئاسة محكمة استئناف البصرة الاتحادية تضبط عملية تزوير في وصولات ضريبية وكالة العباسية نيوز‏شخصيتين عربيتين لهما ثقلهما في عالم التنس، الدكتور حسنين فاضل معلة رئيس الهيئة الإدارية لنادي الصيد العراقي والشيخ أحمد الجابر الصباح رئيس الاتحاد العربي للتنس .. وكالة العباسية نيوزتشريح سياسي واقتصادي :-فبتنسيق إيراني ..قطر مهدّت للسوداني أميركيًا! وكالة العباسية نيوزبفضل توجيهات السوداني بوجود السلة الغذائية ….العراق خارج البلدان المتضررة من تضخم الغذاء وكالة العباسية نيوزالعراق خارج تصنيف الدول المتضررة من الأزمة الغذائية العالمية وكالة العباسية نيوزفريد مجيد يقتحم نادي الصيد ويتطاول على ادارة النادي…..!! وكالة العباسية نيوزصادوها الابطال في جوازات مطار بغداد وكالة العباسية نيوزضمن توجيهات السيد وزير الصحة الدكتور صالح الحسناوي بمتابعة مشاريع المستشفيات قيد الانجاز… وكالة العباسية نيوزمن هو سعد الاوسي…..ويكيبيديا وكالة العباسية نيوزما لا يفهمه السياسيين الصمت المكبوت وكالة العباسية نيوزايها السبط المقتدى….. لك العتبى حتى ترضى وكالة العباسية نيوزرجل الاعمال ابو رامي يشكر السلطات التنفيذية والقضائية وكالة العباسية نيوزعالية نصيف تكشف مستجدات قضية فساد جديدة وكالة العباسية نيوز⭕️ في شمال بغداد…مؤتمر كبير يؤكد على جهود الرئيس الحلبوسي وكالة العباسية نيوزالرئيس الحلبوسي في المؤتمر الخامس للبرلمان العربي وكالة العباسية نيوزقوات أمنية تغلق مصنع تعليب كربلاء فخر الصناعة الوطنية ، المعمل تم مصادرته من قبل العتبة الحسينية خلافا للقانون والدين والشرع وكالة العباسية نيوزخاص جدا حسن ناصر صادر بحقه استقدام وليس امر قبض ….!
أحدث_الأخبار
https://lanpha.online/ https://bolangcai.site/ https://crotdalam.online/ https://pencari-referral.site/ slot thailand https://botaichi.site/ wong138 laju303 slot thailand slot bonus slot thailand totopedia slot303 slot thailand slot gacor ladangtoto slot thailand slot thailand ladangtoto link slot gacor slot demo slot thailand slot gacor slot gacor hari ini slot bonus new member mpo slot gacor https://slot88.sister.bem.sinus.ac.id/ slot gacor hari ini slot gacor thailand slot777 pisangbet slot thailand buku mimpi data hk data macau data sdy data sgp paito hk paito sdy paito sgp togel jakarta togel kamboja togel china togel taiwan syair hk syair sgp syair sdy togel sdy togel sgp slot thailand cnnslot langit69 zeus4d olx188 roma77 slot300 bingo4d asiahoki arizona88 slot300 pisangbet totosuper Sbobet88 betbiru toto kl pisangtoto obctop obc4d obcbet slot gacor
- 137 views

القضاء العراقي بقيادة زيدان يعيد البلد الى صوابه

 

سعد الأوسي

مرة اخرى يضع القضاء العراقي الامور في نصابها ويعيد البلد الى صوابه بعد فوضى الفيديوهات والمنشورات والمحتويات الهابطة التي تملأ وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين مساحة الحرية والديمقراطية وسهولة النشر المتاحة ليملأوا حياتنا وحياة ابنائنا باللغة السوقية وأحاديث الدعارة والشتائم الرخيصة والتلميحات والاشارات الجنسية الرخيصة تحت عناوين الانتقاد والمعارضة وحرية الرأي المزعومة.
لم تكن مهمة الانترنت وهو الحدث العلمي الاهم -كما اعتقد- في حياة الناس خلال القرن المنصرم ، نشر الرذيلة والفجور و قلّة الذوق واشاعة مفردات العهر وتحويل حياة الناس الى اشبه ماتكون بالمواخير، بل كان يجب ان يكون اداة تواصل للعلم والثقافة والفن والجمال والمتعة الانيقة وتبادل الاراء والمعلومات، الا ان ابناء الشياطين أبوا الا ان يحولوه الى فضاء مسموم يقيئون به وضاعتهم و صَغارهم و غوغائيتهم القذرة، فكان لابد ليد القضاء العادلة الامينة على حقوق الناس والوطن والمسؤولة عن انتظام حياتهم وامنها وامانها، ان تضرب بمطرقتها الثقيلة على رؤوس هذا البلاء وان تقطع دابرهم وتجتثّ دغلهم السام لتعيد الحياة الى نقائها ورونقها وصوابها، فكانت حملة (المحتوى – الهابط او السيئ) التي اطلقها القضاء العراقي العظيم حفظاً للاخلاق والقيم والتقاليد والاعراف العامة بعد ان جرى تلويثها و هدرها وتشويه ملامحها التي اورثتناها العقائد المقدسة والحضارة العريقة والانساب الاصيلة والعادات الكريمة التي كنا ومازلنا نعدّها العنوان الاعلى في وجودنا وهويتنا الوطنية والقومية والانسانية.
لقد كانت حملة القضاء العراقي الشريف في محاسبة اصحاب المحتويات الهابطة ( وهم كثر مع الأسف)،و جزاءهم الجزاء الوفاق العادل الذي يستحقونه، بالغة الفعل والاثر ناجعة العلاج واضحة الاثر في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأت الفيديوهات والمنشورات الهابطة بالانحسار الواضح وربما شبه الاختفاء من اغلب المواقع، مما سينعكس في القريب العاجل والبعيد الآجل على ملامح الاخلاق العامة ويعيد المجتمع الى قيمه النبيلة التي كانت سِمَتَه الاعلى والاميز بين الاشقاء واهل الجوار.
ولعلنا نديم زخم هذا الامر ونستغل مناسبته فنهمس في اذن قضائنا القوي الامين العادل وعلى رأسه الفارس الشجاع القاضي الدكتور فائق زيدان رئيس مجلس القضاء الاعلى ان يكمل مساره في ذات السياق فيلتفت الى ظاهرة اكثر قذارة واثرا واوجب معالجة وبتراً، وهي ظاهرة مقاهي وكافيهات الدعارة التي ملأت البلد في سنوات الفوضى الماضية وتحولت الى اوكار لممارسة الرذيلة وتعاطي المخدرات، و قد اصبحت اعدادها بالمئات او ربما بلغت الالاف في عموم العراق، وهي كافيهات تقدم الخدمة فيها (فتيات) يتم اختيارهن لاغراض محددة، واغلبهن من بائعات الهوى، بملابس فاضحة شبه عارية، لجذب الزبائن شباباً وشيوخاً من الباحثين عن المتعة الرخيصة، وتحتوي هذه الكافيهات على (قاعات) خاصة بل خاصة جدا، كي يأخذ الزبون فيها (راحته) على حد زعمهم. وقد تصادف قبل ايام ان دخلت احدى تلك المقاهي بقصد تناول الطعام حيث نصحني سائقي الخاص بها على اساس انها تقدم (طعاما) جيدا !!!!
ولم اكن اعلم ان الملعون يقصد طعاما من نوع آخر، انا شخصيا امقته بشدة ولا اقربه ابدا لانني موقن كل اليقين انه (طعام) لا يليق بكرام الرجال بل هو زاد الاوغاد الرخيصين ادنياء النفوس. وقد فوجئت و دهشت بما رأيت حقّاً، ولم أصدق انه يحدث مثله في العراق الذي كنت وما ازال وسابقى باذن الله اسميه العراق العظيم. انا هنا لا اتحدث بمثالية اخلاقية بل بايمان كامل، متنه وفحواه وهامشه يرى ان العراق بلد عظيم باخلاق اهله وعاداتهم وتقاليدهم وكرامتهم وشرفهم وشموخ أنوفهم، مهما عدت عليهم العاديات وتداولتهم النائبات.
كان وكر الدعارة المسمى (مقهى او كافيه) زورا وبهتانا، يعج بالشباب الذين يبدو على مثيرين منهم اثر المخدرات والمسكرات، والعديد منهم في اوضاع مخلّة مريبة مع العاملات في المقهى او مع بنات هوى من مرتادات المقهى، وقد فهمت انهن على اتفاق مع صاحب المقهى في الحضور اليومي الأشبه مايكون بالدوام المنتظم، وطلباتهن مجانية، ومهمتهن اصطياد الزبائن والايقاع بهم من اجل دفع فواتير مشروباتهن ومأكولاتهن وسجائرهن في الكافيه وغالبا ماتكون فواتير عالية اغلى من المعتاد، وللزبون بعد ذلك ان يتفق على اصطحاب احداهن معه او الاكتفاء بما يمارسه معها في القاعة (الخاصة) !!!.
هذا ما يحدث في بلد تدعي حكوماته المتعاقبة انها مولودة من رحم احزاب دينية واسلامية !!!
هذا ما يحدث في بلد تقام فيه الشعائر الدينية على مدى العام لان اغلب الانبياء والائمة والقديسون ينامون في ترابه الطاهر !!!
هذا ما يحدث في بلد ينحدر جميع ابنائه من قبائل عربية وكردية وتركمانية اصيلة، تتفاخر وتتباهى بالتزامها واخلاقها وعراقة انسابها وشرف المنسولين عنها !!!!
من واقع هذا التباين الفج بين هويتنا وعقائدنا وتقاليدنا و اصولنا الزكية وبين الهراء الدخيل الذي اصبح يعرّش في ثنايا حياتنا تحت ستار الديمقراطية والحرية والانفتاح !!!
ارجو ان لايقول متقول بطر انني ضد الحرية ومظاهر التقدم وعكس التيار، لان الحرية لايمكن ان تعني تحطيم الهوية الاخلاقية المجتمعية، والتقدم لا يعني الدعارة و رفع الحجب عن الممنوعات والمرفوضات، والديمقراطية لم ولن تكون في يوم من الايام اداة فساد وهدم و محو كيان، فاذا صارت كذلك فلتذهب الى الجحيم هي و دعاتها.
القضاء العراقي العظيم الذي بدأ اولى خطوات الاصلاح الاخلاقي القيمي الاجتماعي بحملته ضد المفسدين اصحاب المحتويات الهابطة في مواقع التواصل، هو الوحيد القادر على اكمال هذا المسار بحملة شاملة ضد اوكار الدعارة والكافيهات والمقاهي المشبوهة مهما كان حماتها ورعاتها والواقفون وراءها من قوة ونفوذ.
واراهن الجميع ان هذا الامر لو تم سينعكس سريعا في مظاهر كثيرة بحياتنا الاجتماعية، وهو اول الطريق واصوبه للبدء باجتثاث كل الفساد واللصوصية والفوضى التي تضرب اوتادها في الوطن وتكسر مجاذيفه في التقدم والنهوض منذ عقدين من الزمان.
افعلها ياقضاءنا العظيم ….افعلها ايها الفارس الشجاع القاضي فائق زيدان ولتكن ربان المسار لعل سلطتنا التشريعية والتنفيذية تستيقظ من رقدتها وتهتدي بهداك.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments