خيمة رمضان في نادي الصيد …..فضاء للجمال

برعاية الدكتور حسنين معلة ومجلس أدارة نادي الصيد.. تم أفتتاح الخيمة الرمضانية في القاعة الملكي بنادي الصيد بحضور عدد من الشخصيات ..

أذ تعد تجربة الخيمة الرمضانية في نادي الصيد رمزًا للفضاء المفتوح وحرية الحركة حيث تم وضع أسلوب حياتنا الحديث في مدينة نادي الصيد في سلام وهدوء وقريب من الطبيعة، يجعلك تشعر أنك أقرب إلى الله، وبما أن المواطن يفتقد هذه الأشياء في حياته الواقعية، فكوننا هنا نكتب عن مدينة نادي الصيد التي أستقطبت الفقراء والأيتام و السفراء وكذلك العلماء تحت سقف نادي الصيد الملون من هذا المنتجع السياحي الذي يعيد جزءًا من التوازن للمدن السياحية..

حلّ رمضان، شهر الإحسان والخير الذي ينتظره الفقراء والأيتام كل عام بشوقٍ يتنظرون من راعي المبادرات الأنسانية الدكتور حسنين معلة وكادر مجلس الأدارة أيضا يتسابق من أجل الفقراء..

حيث تعود الفقراء دون أذلال ضمن الأجواء الرمضانية يجدون الفعاليات التراثية البغدادية الأصيلة..

سيبقى الفقراء يترقبون راعي المبادرات الإنسانية الكثير ..رغم كل هذه الأزمات المتلاحقة فان هناك شخصيات تتحدى هذه المحن بكل صبر وعزيمة ولم يثنيها من تقديم يد العون للعوائل المحتاجة والمتعففة والفقيرة وهي جادة بكل أصرار للوصول الى مرضاة الله اولأ ومن ثم رضا اخوانهم في الوطن. ياتي هذا التوفيق الأ للذين يمدون أيديهم للفقراء دون أذلال،بكل مناسبة نجد الحماسة في قلب الدكتور حسنين معلة يترقب حالهم لابد من التذكير ليس من باب تحسين صورة أو محاباته أمام الرأي العام لأنه ليس بحاجة الى ذلك اصلأ وأنما من باب”رد الجميل”..لقد سجل التاريخ بحروف النور في صحيفة أعمال راعي الأنسانية في الدنيا والأخرة جلب “الفرحة للفقراء” وسط بركة من الأحزان ،أن نزوله الى واقع العوائل المتضررة وتمكنه من ملامسة معاناتهم خاصة في شهر رمضان الكريم الذي تتضاعف فيها الأعمال،فهو يدرك حجم مايقوم به وماسيناله من أجر عظيم..
علما ان صاحبة الفكرة هي دينا صالح وهي عراقية تقيم بدولة الامارات العربية المتحدة.