وكالة العباسية نيوزادگ على طيطي دگ عيني دگ…….!! وكالة العباسية نيوزفائق دعبول وزير الچذب والكلاوات….!! وكالة العباسية نيوز#كذبة_بجلاجل -اقحام أسم الجنرال #الشهواني ! وكالة العباسية نيوزرئيس جهاز المخابرات يكذب وزير عراقي وكالة العباسية نيوزتجري الرياح بما لا تشتهي الأبطال وكالة العباسية نيوزمن سرق سيگار صدام حسين !!؟؟ وكالة العباسية نيوزأمام القائد العام للقوات المسلحة أمام رئيس جهاز الامن الوطني العراقي وكالة العباسية نيوزمسدسات رئيس الجمهورية…..!! وكالة العباسية نيوزكتاب جديد عن صدام حسين باسرار ووثائق خطيرة تنشر لأول مرة وكالة العباسية نيوزظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي وكالة العباسية نيوزالسيد عادل عبد المهدي يستقبل رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان. وكالة العباسية نيوزحال العراق الذي لا يسر صائغ ذهب قاتل مع سبق الإصرار والترصد يتحول إلى رئيس لجنة الاستثمار في البرلمان…..!!! وكالة العباسية نيوزالمتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط: وكالة العباسية نيوزالرئيس السوداني يلتقي أبناء الجالية العراقية في الولايات المتحدة الأمريكية …..!! وكالة العباسية نيوزرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يلتقي الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن في البيت الأبيض وكالة العباسية نيوزفن صناعة التاريخ……… ( السوداني في واشنطن ) وكالة العباسية نيوزدولة الرئيس المحترم لا..تلتفت ..للوراء وكالة العباسية نيوزفضيحة تهز وزارة الصحة….بالوثيقة وزير الصحة استورد اجهزة قيمتها اربعة ملايين دولار بمبلغ 33 مليون دولار …!! وكالة العباسية نيوزتحية طيبة وكالة العباسية نيوزبالفيديو .. ماذا قال مظفر النواب عن الإمام علي، ولحية (أبو سفيان) ؟ وكالة العباسية نيوزعاجل تكليف اللواء عمار الحسني بمنصب مساعد وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات بدلا من اللواء فلاح شغاتي وكالة العباسية نيوزفي الذكرى التسعين لميلاد الحزب الشيوعي.. لنتذكر فؤاد سالم وثمن الانتماء الذي دفعه.. وكالة العباسية نيوزتقبل الله اعمالكم وكالة العباسية نيوزلا يتجاوز 45 دقيقيه في جميع المحافظات وكالة العباسية نيوزتحليل: حوارٌ صاعق للمالكي على الشرقية يُزلزل أسطورة “الدولة العميقة”
أحدث_الأخبار
- 108 views

تجريم معاداة العرب والفلسطينية مطلب شرعي و فوري

تجريم معاداة العرب والفلسطينية
مطلب شرعي و فوري

 

سارة طالب السهيل

ظن المجتمع الانساني العالمي ، انه قد عبر آلام الحربين العالميتين بكل ارهاصاتهما من فاشية ونازية وكلاهما يعليان من التعصب القومي ، والعداء للأجانب من الأجناس الأخرى .
هذه الأفكار التي انتصرت لأعراق بعينها على حساب تهميش و تحقير وإبادة شعوبا وأعراقا تراها أقل شانا ، ولاتزال تحيا في جنبات عالمنا المعاصر . واعتنق النازيون فكرة أن اليهود هم جنس منفصل وأقل شانا ، وهو ما عرف بمعاداة السامية العنصرية .
العنصرية النازية الألمانية قادت الى اضطهاد وجرائم قتل جماعي لستة مليون يهودي وملايين آخرين ، وورث الصهاينه هذه الأفكار المسمومة ، وجعلوا من أنفسهم كشعب الله المختار ، وما دونهم من الشعوب العربية بعامة والفلسطينية بخاصة الأقل حقا في الحياة والكرامة والحقوق ، بل والأجدر بالزوال لبقاء شعب إسرائيل المختار !!!
وشرعن الصهاينه وفق هذا الميراث اغتصاب ارض فلسطين وتهجير وقتل شعبها بمجازر وحشية عبر عقود طوال ومارسوا بحقهم جرائم التعذيب والتطهير العرقي كما يجري اليوم بغزة المحاصرة بلا ماء وطعام ولا دواء ، بينما دعمت أوروبا الفاشية والنازية والعنصرية وحشية الصهاينه بحق الفلسطينيين باعتماد قانون تجريم معاداة السامية لتحرر نفسها من عقدة جرائمها بحق الصهاينه. نحن جميعا لسنا ضد اليهود كدين و لا ضد اليهودية كعرق و لا نعاديهم و لا نضطهدهم و لا نكرههم و لم نكن يوما ضد السامية بأي شكل من الاشكال
و لو ذكرت مذابح اليهود من الهولوكوست و غيرها امام اي عربي مسلم او مسيحي ستجده حزينًا محتجا متعاطفا مع اليهود و ضد كل من يحاول تعنيف و اضطهاد و الاساءة الى اي انسان مهما كان جنسه و عرقه و دينه و هذا ما تربيت عليه طوال عمري و هذه القيم هي نفسها التي جعلتني اقف بصف المظلومين الفلسطينيين المدافعين عن ارضهم و بيتهم و حقوقهم بالعيش بأمان و سلام هم و اطفالهم
ولكن كان بالمقابل الغرب هو من عادى و اعتدى على اليهود قبل احتلالهم ارض فلسطين و مع ذلك
بموجب قانون تجريم معاداة السامية جعل رؤساء الغرب واعلامه يعطون لإسرائيل حق الدفاع عن نفسها وهي دولة احتلال بعد مقتل 1400 إسرائيلي خلال هجوم حماس ، في مقابل استشهاد قرابة 9488 شهيد بينهم 3900 طفل و2500 سيدة حتى اليوم في شهر واحد
بينما القانون الدولي يعطي الحق للفلسطينيين تحت الاحتلال حق المقاومة المسلحة للتحرر من الاحتلال ، فان ما فعلته إسرائيل بشعب غزة خالف كل شروط للدفاع عن النفس . فاستهدفت المباني المدنية والمستشفيات والكنائس والمدارس والمخابز وقتل مئات الأطفال ، وإبادة عائلات بأكملها ، واستخدمت الفسفور الأبيض المحرم دوليا ، وأسقطت ما يوازي ربع قنبلة نووية على قطاع غزة ، وفقا للمصدر الأورو متوسطي .
هل ما يحدث في غزة جريمة إبادة جماعية ؟
وقد ثبت للعالم كله اليوم ان إسرائيل تقوم بعمليات ابادة جماعية للشعب الفلسطيني خاصة في غزة للقضاء على العرق العربي بأرضها المقدسة ، تماما كما فعل النازيون باليهود في ألمانيا .
ترافق العنصرية الاسرائيلية بحق الفلسطينية تجريدهم من انسانيتهم
كما صرح وزير الدفاع الإسرائيلي ” بوآف غالانت ” نحن نقاتل ضد حيوانات كما شبهوا الفلسطينيين ب الجردان أو الثعابين على حسابات السوشيال ميديا الإسرائيلية لتبرير إبادتهم أصحاب الأرض الأصليين .
وكما تعاطف العالم مع اليهود عندما كانوا مستضعفين في الأرض ـ فإننا نطالب المجتمع الدولي والانساني والشرفاء في العالم من ساسة وقانونين ونشطاء حقوق انسان ومفكرين وفنانين ورياضيين ورجال دين مخلصين من كافة الأديان السماوية وغير السماوية في تبني حق الفلسطينيين في الدفاع عن انفسهم تحت الاحتلال ، وبسن قانون لتجريم معاداة العرب والفلسطينيين ، أسوة بقانون تجريم معاداة السامية .
فعلى كل من خرج بالعالم كله من مظاهرات غطت ارجاء المعمورة تنديدا لقتل الاطفال والمدنيين بغزة ، ان يترجم موقفه ذلك عمليا بتبني تجريم معاداة العرب الفلسطينيين ، والضغط على حكوماتهم لجعل هذا المطلب المشروع واجب التنفيذ .

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments