وكالة العباسية نيوز( نداء استغاثة ) ….تحت انظار المرجعية الرشيدة.. السرقة العظيمة في حقل حلفاية الغازي بين الدكمة والقبوط…….!! وكالة العباسية نيوزادگ على طيطي دگ عيني دگ…….!! وكالة العباسية نيوزفائق دعبول وزير الچذب والكلاوات….!! وكالة العباسية نيوز#كذبة_بجلاجل -اقحام أسم الجنرال #الشهواني ! وكالة العباسية نيوزرئيس جهاز المخابرات يكذب وزير عراقي وكالة العباسية نيوزتجري الرياح بما لا تشتهي الأبطال وكالة العباسية نيوزمن سرق سيگار صدام حسين !!؟؟ وكالة العباسية نيوزأمام القائد العام للقوات المسلحة أمام رئيس جهاز الامن الوطني العراقي وكالة العباسية نيوزمسدسات رئيس الجمهورية…..!! وكالة العباسية نيوزكتاب جديد عن صدام حسين باسرار ووثائق خطيرة تنشر لأول مرة وكالة العباسية نيوزظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي وكالة العباسية نيوزالسيد عادل عبد المهدي يستقبل رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان. وكالة العباسية نيوزحال العراق الذي لا يسر صائغ ذهب قاتل مع سبق الإصرار والترصد يتحول إلى رئيس لجنة الاستثمار في البرلمان…..!!! وكالة العباسية نيوزالمتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط: وكالة العباسية نيوزالرئيس السوداني يلتقي أبناء الجالية العراقية في الولايات المتحدة الأمريكية …..!! وكالة العباسية نيوزرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يلتقي الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن في البيت الأبيض وكالة العباسية نيوزفن صناعة التاريخ……… ( السوداني في واشنطن ) وكالة العباسية نيوزدولة الرئيس المحترم لا..تلتفت ..للوراء وكالة العباسية نيوزفضيحة تهز وزارة الصحة….بالوثيقة وزير الصحة استورد اجهزة قيمتها اربعة ملايين دولار بمبلغ 33 مليون دولار …!! وكالة العباسية نيوزتحية طيبة وكالة العباسية نيوزبالفيديو .. ماذا قال مظفر النواب عن الإمام علي، ولحية (أبو سفيان) ؟ وكالة العباسية نيوزعاجل تكليف اللواء عمار الحسني بمنصب مساعد وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات بدلا من اللواء فلاح شغاتي وكالة العباسية نيوزفي الذكرى التسعين لميلاد الحزب الشيوعي.. لنتذكر فؤاد سالم وثمن الانتماء الذي دفعه.. وكالة العباسية نيوزتقبل الله اعمالكم وكالة العباسية نيوزلا يتجاوز 45 دقيقيه في جميع المحافظات
أحدث_الأخبار
- 69 views

تقارير ووشايات مفبركة من داخل البنك المركزي العراقي للبنك الفدرالي الامريكي ضد المصارف الاهلية العراقية

 

 

يعاني الوسط المصرفي في العراق منذ عام تقريبا من سطوة كارتل فساد اطاح بعدد من كبريات المصارف الرصينة بتلفيق تقارير ووشايات ضدها، رفعت لوزارة الخزانة الامريكية عبر البنك المركزي العراقي الذي يتحكم به هذا (الكارتل) الفاسد، ليستحصلوا قرارا امريكيا بمعاقبة ومنع التعامل مع 14 مصرفاً عراقياً خاصاً من اجل فسح المجال لانفراد مصرفين فقط بعمليات شراء العملة الاجنبية من البنك المركزي والاستئثار والهيمنة على جميع التحويلات الخارجية التجارية بالعملة الصعبة، ويجري ذلك لصالح صفا مهدي العلاق نجل مدير مكتب رئيس الوزراء الاسبق وابن اخ محافظ البنك المركزي الحالي السيد علي العلاق الذي يبدو انه يغض النظر عن سيطرة وتحكم ابن اخيه بمفاصل البنك المركزي وتحقيق ارباح وعمولات بمبالغ هائلة تصل الى اكثر من مليار وخمسمائة مليون دينار يوميا، اي مايعادل مليون دولار من فروقات بيع العملة الاجنبية فحسب هذا غير عمولات التحويلات الخارجية.
ويجري ذلك كله عبر المصرف الاهلي الاردني الذي لم تطله العقوبات الامريكية كونه يحظى برضا ورعاية خاصة من صفا مهدي العلاق واعوانه.
ويذكر ان المصرف الاهلي الاردني يعطى رخصة شراء عملة صعبة بمبالغ تتراوح بين 100 الى 120 مليون دولار يوميا اي مايتجاوز 3 مليار دولار شهريا، وهو مبلغ يعادل سنويا ثلاثة اضعاف ميزانية الاردن نفسها.
ويرد في هذا الصدد اسم مدير عام ادارة الاستثمار والتحويلات الخارجية مازن صباح احمد الذي يعد بمثابة يد الفساد اليمنى للسيد صفا مهدي العلاق، بعد ان ساعده في الوثوب على هذا المنصب الحساس بالتأثير على السيد علي العلاق محافظ البنك عمه لاستصدار قرار تعيينه مديرا عاما بعد ان كان موظفا صغيرا في الادارة نفسها.
ويعزى الى هذا الفساد المصرفي والهيمنة والاستئثار بسوق العملة لصالح مصرف واحد وتعطيل عمل باقي المصارف، الركود التجاري والكساد الاقتصادي الواضح في السوق العراقي والذي يتوقع له ان يتفاقم الى الاسوأ مالم تتخذ رئاسة الوزراء او الجهات الرقابية والامنية المسؤولة عن امن البلد الاقتصادي الاجراءات الرادعة لتفكيك هذا (الكارتل) وانهاء سطوته وتحكمه بالعمل المصرفي في العراق بصورة عاجلة، خاصة بعد ان انعكست آثار هذا الفساد على اضطراب سعر الدولار وارتفاعه بشكل غير مسبوق منذ عشرين عاما حتى الان حيث وصل سعر الدولار الى اكثر من 1700 دينار وبفارق 25٪ زيادة عن سعره الرسمي المعتمد الذي مايزال يراوح عند عتبة 1310 دينار حتى الان في ظاهرة صعبة التفسير.
ان حالة الفساد الاقتصادي المستشرية في مفاصل الحكومات العراقية المتعاقبة على مدى عشرين عاما، والتي انعكست في جميع مفاصل حياة الشعب العراقي ربما وصلت فصلها الاخير هذه الايام بعد الارتفاعات غير المتوقعة لسعر الدولار في السوق والتي باتت تهدد ادنى مقومات الحياة وربما تعيد الى الاذهان حالة الطبقات المتوسطة والفقيرة في المجتمع ابان فترة الحصار الاقتصادي في تسعينات القرن الماضي والتي ماتزال سواد ذكرياتها عالقة في اذهان الاجيال التي عاشتها وقتذاك.

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments